التعرض للضوء الساطع أو التوهج والإضاءة الزائدة أو الانعكاسات القوية تؤثر سلبًا على راحة العين.
استخدام واقيات العين عند السباحة أو التعامل مع المواد الكيميائية.
لا يتسبّب إجهاد العين في عواقب وخيمة طويلة المدى، لكن يمكن أن يتفاقم ويصبح مزعجًا. يمكن أن يُجهدك ويقلّل من قدرتك على التركيز.
هو تعب العين وإرهاقها نتيجة التحديق أو التركيز الشديد في شيء ما لفترة طويلة، كالقيادة أو القراءة أو استخدام الأجهزة الإلكترونية، الإجهاد البصري أمر شائع خاصةً في هذا الزمن الذي ينتشر فيه استخدام الأجهزة الإلكترونية، ويمكن علاجه والوقاية منه بطرق بسيطة، لكن يجب الانتباه إلى أن تكرار حدوث الأمر قد يحتاج إلى زيارة الطبيب للفحص والاطمئنان من عدم وجود مشكلة خطيرة وراء الأمر.
الترطيب: استخدم قطرات العين المرطبة لترطيب العينين وتخفيف الجفاف والتهيج.
النظر من مسافات قريبة: يميل المستخدمون إلى التحديق شاهد المزيد في الشاشات من مسافات أقرب وزوايا غير مثالية، مما يُجهد عضلات العين.
في حالات الإنكسار الغير مصححة وكذلك الحالات التي تحتاج إلى معالجة.
العاملون لساعات طويلة أمام الشاشات: سواء كنت تعمل على الحاسوب، الهاتف الذكي، أو حتى تقرأ الكتب الإلكترونية، فإن التركيز المطول يعرض عينيك للإرهاق.
المداومة على ارتداء النظارات أو العدسات اللاصقة بانتظام، لمن نصحه الطبيب بذلك.
يمكن أن ينصح الطبيب بارتداء نظارات أو عدسات طبية، أو باستعمال قطرات مرطبة، أو بالراحة التامة للعين المرهقة، أو قد يكون مرض آخر تتشابه أعراضه مع الإجهاد العيني.
ضعف النظر الجانبي، فيمكن رؤية الأشياء أمامك بوضوح، لكن ما حولك يصبح خارج التركيز.
عملية المياة البيضاء
عوامل نفسية: القلق والإجهاد العام الفرق بين إجهاد العين وضعف النظر يمكن أن يؤديان إلى زيادة حساسية العين وإحساس بالإجهاد.
بتطبيق هذه النصائح البسيطة، يمكنك الاستمتاع بنظر صحي وراحة لعينيك طوال اليوم.